}{ الـسـلام عـلـيـكـم ورحـمـة الله وبـركـاتـه }{
الـحـمـدلله رب الـعـالـميـن .. و الـصـلاة و الـسـلام عـلـى أشـرف الـمـرسـليـن ..
سيّـــدنـا مــحــمّـد و ألـه و صـحبـه اجـمـعـيـن ..
سـ سـوف يـكـون فـي هـذا الـمـوضـوع تـعـريـف بـبـعـض الـشعـراء
ونـشـالـله تـسـتـمـتعـون فـى هـذا الـمـوضـوع الـمـتواضـع ..
الـشـاعـر : حـسـيـن عـلي الـهـنداوي
هـو حـسـيـن عـلي الـهـنداوي , شـاعـر عـربـي مـصري مـعـاصـر , ولـد بمـحـافـظة الـشـرقـيـه عـام 1950 مـ , وحـصـل عـلـى درجـة الـدكـتوره , ويـعـمـل مـحـررا بـالـمـوسـوعـه الـعـالـمـيـه الاسـلامـيـه , ومـن دواويـنـه : الـسـقـوط بالـيـل / سـجـرة الـحـلـم / ربـاعـيـات / وغـيـرهــا .
الـشـاعـر : عبـداللـه بـن مـحـمـد الـطـائـي
مـن الشــعـراء سـلطـنة عـمـان فـي الـقـرن الـرابـع عـشـر مـن الـهـجـره , تـعـلم مبـادي الـعـلـم فـي مـسـقـط , الـتي اسـتـقبـلـته ولـيـدا , ثـم أكـمـل تـعـليـمه فـي بـغداد , وعـمـل مـدرسـا لـلغـه الـعـربيـه والـفقـه الاسـلامي فـي بـاكسـتان والـبـحريـن , وتـقـلد مـنصـبا بـوزارة الاعـلام فـي كـل مـن الـكويـت وأبـوظـبي ثـم عـادالـى بـلاده , وتـقـلد مـنصـب وزارة الاعـلام والـعـمـل والـشـوؤن الاجـتـماعـيه , تـوفـي عـام 1394 هـ .
الـشـاعـر : صـبـحـي يـاسـيـن
شـاعـر فـلسـطـيني ولـد فـي غـز ة عـام 1945 مـ , أتـم دراسـته فـى مـراحـلـهـا الـثـلاث فـى قـطـاع غـزة , ثـم حـصـل عـلـى لـيسانس الاداب قـسـم اللـغه الـعربـيه مـن جـامـعـة الاسـكـندريـه سـنـة 1967 مـ . عـمـل مـدرسـا للـغـه الـعـربيـه فـي الـجـزائـر ولـيبيـا ودولـة الامـارات , أصـدر خـمـسة دواويـن هـي : مـن وحـي / دمـعـة فـي عـين الـقـدس / لـن نـركـع / الـسـراب / مـخـاض الـهـزيـمـه .
الـشـاعـر : عـمـر أبـي ريــشـة
ولـد الـشـاعـر عـمـر أبـو ريــشـة فـى مـديـنـة عـكـا , وعـأش طـفولـته فـى " مـنـبح " بـسوريـه , ثـم غـادرهـا الـى " حـلـب " , وعـمـل مـديـرا لـدار الـكتـب فـيـهـا , ثـم أسـفيرا لـبلادة فـي دول عـديـدة , وهـو مـن أبـرز الـشـعـراء الـمـجـدديــن .
الـشـاعـر : مـبارك بـن سـيـف ألـ ثـانـي
هـو الـشـيـخ مـبارك بـن سـيـف ألـ ثـانـي , مـن أشـهـر الـشـراء الـقـطريـيـن فـى هـذا الـجـيـل , حـصـل عـلـى شـهـادة " البـكـالوريـس " فـى الـعـلـوم الـسـيـاسيـه والاقتـصاديـه , وعــمــل مـشـتـشــارا فـى سـفـارة قـطـر فـى الـقـاهـره , ومـمـثلا لهـا فـي جامـعــة الــدول الـعـربـيــه .
اتـمنـي انـه الـمـوضـوع حـاز عـلـى أعـجـابـكـم و رضـاكـم
لـكـم اجـمـل الـتـحيـات وفـائـق الـعـطـر بـزيـارتـكـم
ومـشـاركـتـكم فـي هـذا الـمـوضـوع ..